الصفحة الرئيسية
مزمور القداس (104 : 1 ، 2)
باركى يانفسى الرب، أيها الرب الإله قد عظمت جداً، الإعتراف وعظم الجلال تسربلت، إشتملت بالنور مثل الثوب. هليلويا
إنجيل قداس يوم الإثنين الموافق 12 طوبه 1741ش
يو 1 : 35 - 51
35- و في الغد ايضا كان يوحنا واقفا هو و اثنان من تلاميذه.
36- فنظر الى يسوع ماشيا فقال هوذا حمل الله.
37- فسمعه التلميذان يتكلم فتبعا يسوع.
38- فالتفت يسوع و نظرهما يتبعان فقال لهما ماذا تطلبان فقالا ربي الذي تفسيره يا معلم اين تمكث.
39- فقال لهما تعاليا و انظرا فاتيا و نظرا اين كان يمكث و مكثا عنده ذلك اليوم و كان نحو الساعة العاشرة.
40- كان اندراوس اخو سمعان بطرس واحدا من الاثنين اللذين سمعا يوحنا و تبعاه.
41- هذا وجد اولا اخاه سمعان فقال له قد وجدنا مسيا الذي تفسيره المسيح.
42- فجاء به الى يسوع فنظر اليه يسوع و قال انت سمعان بن يونا انت تدعى صفا الذي تفسيره بطرس.
43- في الغد اراد يسوع ان يخرج الى الجليل فوجد فيلبس فقال له اتبعني.
44- و كان فيلبس من بيت صيدا من مدينة اندراوس و بطرس.
45- فيلبس وجد نثنائيل و قال له وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس و الانبياء يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة.
46- فقال له نثنائيل امن الناصرة يمكن ان يكون شيء صالح قال له فيلبس تعال و انظر.
47- و راى يسوع نثنائيل مقبلا اليه فقال عنه هوذا اسرائيلي حقا لا غش فيه.
48- قال له نثنائيل من اين تعرفني اجاب يسوع و قال له قبل ان دعاك فيلبس و انت تحت التينة رايتك.
49- اجاب نثنائيل و قال له يا معلم انت ابن الله انت ملك اسرائيل.
50- اجاب يسوع و قال له هل امنت لاني قلت لك اني رايتك تحت التينة سوف ترى اعظم من هذا.
51- و قال له الحق الحق اقول لكم من الان ترون السماء مفتوحة و ملائكة الله يصعدون و ينزلون على ابن الانسان